خليه يشترك معاك فى القرارت.. 7 طرق لتشجيع ابنك المراهق على الصدق دائما
من المؤكد بنسبة كبيرة أن الابن الطفل أو المراهق قد يكذب أو سوف يكذب عليك بشأن شيء ما، ولكن كيف نشجع أبناءنا على تحرى الصدق؟ في السطور التالية سنتعرف على وسائل ذلك وفقًا لما ذكره موقع ” sparktheirfuture“.
كيف تشجع ابنك المراهق على أن يكون صادقًا؟
كن على اتصال :
عندما يعرف ابنك المراهق أن بإمكانه التحدث معك حول كيفية استكشاف القيام بالمزيد من الأشياء، يمكن أن يساعده ذلك على تعلم أنه ليس عليه أن يكذب لحل المشكلات، أو الحصول على ما يحتاج إليه، أو اكتساب المزيد من الاستقلالية.
كن هادئًا:
عندما يخبرك ابنك المراهق بالحقيقة، حتى لو كان شيئًا لا تريد سماعه، حاول أن تظل هادئًا وانظر إلى كيفية مساعدته لا نهره على خطأ ارتكبه.
تعزيز الثقة :
إذا تمكنت من الربط بين صدق ابنك واستقلاليته، فقد يشجع ذلك ابنك المراهق على أن يكون صادقًا في كافة أموره. حاول أن تسمح لابنك المراهق أن يكون جزءًا من عملية وضع القواعد لسلوكه واتخاذ القرارات التي تؤثر عليه.
كن منفتحًا على التفاوض :
إذا شعر ابنك المراهق أنه لا فائدة من السؤال أو التفاوض معك، فقد يبدأ في تجنب التواصل معك ويلجأ إلى سلوك الكذب. إذا تمكنت من إظهار رغبتك في الثقة بابنك المراهق من خلال منحه المزيد من الحرية، فمن المرجح أن يكون صادقًا معك.
لا تفضح سره
إذا جاء إليك ابنك المراهق ليخبرك بشيء فعله ويعرف أنك لن ترغب في سماعه، فتجنب فضحه. إذا كان ابنك المراهق يشعر بالقلق من أنك قد تخجله لأنه قال لك الحقيقة، فقد يلجأ في المرة القادمة إلى الكذب لتجنب رد فعلك.
كن عادلاً :
العدل يعزز الصدق. كن واضحًا ومتسقًا وعادلاً في وضع قواعد الأسرة حتى يعرف ابنك المراهق كيف يتصرف.
قدر صدقه
عندما يقول ابنك المراهق الحقيقة حتى لو كان من الصعب سماعها أخبره أنك تقدر صدقه. يمكنك أن تقول شيئًا مثل: “شكرًا لك على شجاعتك الكافية لإخباري بما لا تريدني أن أعرفه”.
نظرية التفاوض هي إحدى النظريات المعنية بصناعة القرار في كثير من نواحي الأنشطة الإنسانية.
- أما نظرية التفاوض في مجال العلاقات الدولية فهي من النظريات التي تستهدف دراسة وتناول الأبعاد والمحددات التي من خلالها يمكن حسم المواقف الصراعية، ورسم السياسات وإدارة العلاقات الدولية في الظروف الطبيعية. ويلاحظ أن نظرية التفاوض في العلاقات الدولية هي مجرد نظرية من نظريات متعددة تعني بتفسير أو تحليل كيفية التوصل إلى قرارات توفيقية أو حلول وسط للمواقف الصراعية في صيغة تسويات سياسية. بمعنى أن نظرية التفاوض لا تصلح بشكل منفرد لتفسير عملية صناعة القرار الدولي والسياسة الدولية بمعزل عن نظريات أخرى مثل نظرية الصراع ونظرية الردع ونظرية المباريات ونظرية التحالفات ونظرية الواقعية وغيرها من نظريات.