#البطاطس على سفرة سحور رمضان.. اعرف فوائدها الصحية
البطاطس من أفضل الأطعمة الغنية بالفوائد الصحية، والتي يمكن إضافتها لوجبة السحور، وتحتوي البطاطس على الفيتامينات والمعادن والألياف، فهي غنية بفيتامين C، وهو مضاد للأكسدة، في هذا التقرير نتعرف على فوائد البطاطس على سفرة السحور في رمضان، بحسب موقع “very well health“.
فوائد البطاطس فى سحور رمضان
البطاطس تعالج الامساك
توفر حبة بطاطس واحدة بدون قشر بضعة جرامات من الألياف، لكن تناول قشر البطاطس مع البطاطس سيضيف جرامًا آخر من الألياف. يمكن أن يساعدك ذلك على الوصول إلى الكمية الموصى بها من الألياف (25 إلى 38 جرامًا يوميًا)، قد تكون أقل عرضة للإصابة بالإمساك عند تناول البطاطس بالقشر وغيرها من الأطعمة التي تحتوي على الألياف مثل الخضروات والفواكه والبقوليات والحبوب الكاملة.
قد تشعر بالشبع لفترة أطول
يمكن أن يؤثر شكل البطاطس التي تتناولها على شبعك، وقد يكون هذا مرتبطًا بكيفية تغير بنية نشا البطاطس بعد الطهي، كما تشير دراسة أجريت عام 2020 في مجلة Nutrients.
على وجه التحديد، تنتج البطاطس المسلوقة نشويات مقاومة وقابلة للهضم ببطء، وهذا في النهاية يؤخر عملية الهضم وامتصاص الكربوهيدرات.
وبالتالي، عندما تشمل وجباتك البطاطس، قد تشعر بالشبع لفترة أطول وتكون أقل عرضة للإفراط في تناول الطعام أو الرغبة في تناول وجبة خفيفة بعد وقت قصير من تناول وجبتك.
تحسين صحة أمعائك
تحتوي البطاطس الكاملة على النشا المقاوم، والذي يتم تخميره بواسطة البكتيريا الموجودة في القولون وهذا يعني أن البطاطا تعتبر من المواد الحيوية، لذا فهي تغذي البكتيريا “الجيدة” في أمعائك، يساعد تناول البطاطس الكاملة وغيرها من مصادر البريبايوتكس الغذائية، مثل الثوم، في الحفاظ على ميكروبيوم صحي، وتحسين عملية الهضم ودعم صحة المناعة.
ضغط دم أفضل
البطاطس غنية بالبوتاسيوم، كما تقول المعاهد الأمريكية للصحة، وهو معدن يدعم أعصابك وعضلاتك وكليتيك وقلبك. ويلعب البوتاسيوم أيضًا دورًا رئيسيًا في تنظيم ضغط الدم، توفر حبة بطاطس واحدة مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم.
الثوم المزروع (الاسم العلمي: Allium sativum) نوع نباتي عشبي ثنائي الحول من جنس الثوم من الفصيلة الثومية [8] وتنتشر زراعته في جميع أنحاء العالم، ويتميز بوجود بصلة تحت أرضية تتكون من عدة فصوص،[9] أوراقه شريطية غليظة لها رائحة مميزة نفاذة، من النادر أن يزهر الثوم في الحقول، لذلك فإن زراعته تعتمد على التكاثر الخضري [10] حيث إن كل فص من فصوصه يعطي نباتاً جديداً ويتشابه كثيرا مع البصل والكراث، والكراث الأندلسي، والثوم المعمر، والبصل الصيني.استخدمه الإنسان منذ أكثر من 7000 سنة، موطنه الأصلي يعود إلى آسيا الوسطى،[11] وكان غذاءً رئيسيا لوقت طويل في منطقة الشرق الأوسط، ويستخدم كالتوابل في آسيا وإفريقيا وأوروبا. كان معروفا عند المصريين القدماء، واستخدم لأهداف الطهي والعلاج.