البيت والمجتمعتربية وقضايا

بلاش كآبة.. بحيل نفسية خلى ابنك يحب المدرسة والدراسة

مع بدء العام الدراسي الجديد لا شك أن أغلبنا يواجه صعوبة فى إقناع الطفل بضرورة المذاكرة والاستذكار، وصعوبة اندماجه منذ الوهلة الأولى في عجلة الدراسة والانتباه والفهم.

كيف تجعل أطفالك يحبون المدرسة ويفضلون المذاكرة عن اللعب على سبيل المثال؟ هل يمكن ذلك؟

أجاب تقرير نشره في موقع bps kids for parents المعني بالتربية والتقويم للأطفال، أن هناك الكثير من الحيل التي تجعلك تحول الشعور بالملل لدى أطفالك من المذاكرة والكتب إلى شغف ورغبة في التعلم أكثر، هو من بين هذه الحيل النفسية:

المرح كلما أضفيت على أوقات المذاكرة في المنزل المرح والسرور والسعادة كانت طفل أكثر تشوقًا للمذاكرة وتثبيت روتين للمذاكرة والاستذكار يومي دون الشعور أبدًا بالملل.

كلما ضربت الأمثلة الحية لطفلك كان أفضل من قراءة كتب المذاكرة وحل الواجب، ففي مواد العلوم ومواد الطبيعة على سبيل المثال يمكنك إستخدام الحيوانات أو النباتات البسيطة التي تمكنه من فهم المادة بسهولة.

الملل هو سبب تسرب شعور عدم الرغبة في المذاكرة أو حل الواجب، إذا كسرت هذا الملل لطفلك بأشياء غير نمطية كلما زاد رغبته في المذاكرة، مثل تغيير أسلوب المذاكرة من يوم إلى آخر بشكل جديد بالاستماع ومر بالتلقين ومرة بالغناء وغيرها من الطرق.

اسمح لطفلك بابتكار طرق معينة من للمذاكرهدة واخبارك بها وتطبيقها ليشعر بالاهمية وعدم الملل

اقرأ كثيرًا أمام طفلك لتجعل ضمنيا يفكر في الاستذكار ويقلدك

لا تنهر طفلك أو تغضب عليه أو تكون عصبيًا عند المذاكرة له هذا الأمر ينفره تماما على عكس المعتقد

اهتم بتقسيم ساعات المذاكرة وساعات اللعب ولا تحرم طفلك من الترفيه الدائم

مبدأ الثواب مبدا هام جدا في التربية والتقويم ولابد من أن تصيب طفلك كلما قام بفعل جيد

اتبع مع الطفل حيل نفسية تتعلق بتقسيم المذاكرة بين المواد الصعبة والسهلة والتنوع بينها لعدم الشعور بالملل

لا تضغط طفلك كثيرًا بل تحدث معه بهدوء وبعمق عن كل ما يشعر به

اهتم بتعزيز السلام النفسي للطفل وتعزيز علاقته بالكتب والمذاكرة في شكل مسؤوليات وليست إجبار، وعرفه أهمية المذاكره والاستذكار وتاثيرها على حياته ومستقبله

ساعده في المذاكره خاصه للمواد الصعبة

المدرسة هي مؤسسة تعليمية يتعلم فيها التلاميذ الدروس لمختلف العلوم وتنقسم الدراسة إلى عدة مراحل وهي الابتدائية والمتوسطة أو الإعدادية والثانوية وتسمى بالدراسة الأولية الإجبارية في كثير من الدول. وتنقسم المدارس إلى مدارس حكومية ومدارس خاصة ومدارس أهلية. وتلتزم الكثير من المدارس حول العالم بزي موحد لمنع التفرقة الطبقية وللحفاظ على هيئة التلاميذ وحسن انضباطهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى