الأخبار الفنيةالفنون والثقافة

#أحلام تلبي رغبات الجمهور في #اليوم_الوطني_الـ 92

تواجدت الفنانة الإماراتية أحلام في الرياض؛ للمشاركة في إحياء حفل بمناسبه اليوم الوطني92 على مسرح الراحل أبو بكر سالم، حيث بدأ الجمهور يطلب منها أن تغني من قديمها واختاروا أغنية:

ومستغرب” واستجابت لهم وبدأت بغنائها وسط تفاعل كبير منهم، حيث لبت أحدلام طلبهم ونفذته وغنت معهم الأغنية.

ومستغرب من تأليف الكاتب عبد الرحمن العثمان، وألحان فايز السعيد.

أحلام الشامسي (13 فبراير 1968 -)، مغنية إماراتية. أَطلق عليها جمهورها بـ «الملكة»، لقبها المغني السعودي محمد عبده بلقب «فنانة الخليج»، تُعتبر أحد المغنيات الأعلى أجراً بإحياء الحفلات والمهرجانات في الوطن العربي، وهي أول فنانة خليجية غنت في تونس وذلك في مهرجان قرطاج الدولي كما شاركت بالغناء في فلسطين لمرّتين في مهرجانات رام الله وبير زيت، وهي المطربة الخليجية الأولى والوحيدة إلى اليوم التي شاركت بمهرجان جرش بالأردن لمرتين، ليبيا والجزائر، مهرجان تدمر بسوريا، لبنان، والمغرب في كلّ من مهرجان موازين العالمي ومراكش.

ولدت في إمارة أبوظبي في الإمارات العربية المتحدة من أب إماراتي وأم بحرينية وتربت طفلة في البحرين. والدها هو المغني الشعبي علي الشامسي، واسمها الحقيقي هو «ميثاء» وأتى اسم أحلام من قِبل والدها عرفاناً بجميل طبيبة مصرية اسمها أحلام أسعفتها وهي رضيعة من جرح خطير أصاب جبينها عندما سقطت من يديّ أختها.

تلقت تعليمها الأساسي في مدارس المحرق. ثم درست الشريعة الإسلامية ولم تكمل دراستها، حيث اتجهت للغناء بالرغم من معارضة الأهل. وصرّحت أحلام لقناة روتانا بأنها نشأت نشأة إسلامية، وأنها حافظة لأجزاء كثيرة من القرآن، وأنها كانت تقوم بتدريسه تزامناً مع دراستها الجامعية بسبب ضائقة مادية مرت بها عائلتها عقب وفاة والدها، بالرغم من امتلاكه شركات مقاولات.

في 18 يونيو 2003 تزوجت بطل الرالي القطري مبارك الهاجري، ونالت بعدها الجنسية القطرية ولها منه ثلاثة أبناء وهم: فاهد ولد عام 2004، وَفاطمة ولدت عام 2008، ولولوة عام 2010.

تعتبر من أغنى الفنانات في الشرق الأوسط بحسب مجلة «آراب بزنس»، وهي الأعلى أجراً على المستوى العربي. تعيش متنقّلة ما بين قطر ودبي حيث لها منزلين في كل من البلدين إضافة إلى بيتين في مصر وشقتين في لندن وشقتين في لبنان وشقة في باريس.

بعد ولادتها لطفلتها «لولوة» انتشرت شائعة تفيد بوفاتها، بدأت القصة بسبب خطأ طبي تعرضت له أثناء ولادتها حيث أصيبت بفايروس مارسا مما أدى إلى تدهور وضعها الصحي وإدخالها إلى غرفة العناية المركزة في قسم العزل الصحي بإحدى المستشفيات في دبي، وهو ما ساهم في تعزيز انتشار إشاعة وفاتها، إلاَّ أن شقيقها وزوجها سارعوا إلى تكذيب الإشاعة وطالبوا الصحافة والجمهور باحترام خصوصيتها واحترام وضعها الصحي وعدم نشر أخبار قد تسيء لمعنوياتها ومعنويات عائلتها.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى