أخبار وأطروحاتالتعليم والتدريب

” #تقويم_التعليم” توقع اتفاقية لاعتماد 92 برنامجًا أكاديميًّا لجامعة القصيم

وقّع رئيس مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب الدكتور خالد بن عبدالله السبتي، ورئيس جامعة القصيم الأستاذ الدكتور عبد الرحمن بن حمد الداود، اليوم الأربعاء الاتفاقية الإطارية الخاصة بالاعتمادات البرامجية لجامعة القصيم لاعتماد 92 برنامجًا في الجامعة خلال عامين، لتشمل جميع برامج الجامعة غير المعتمدة، وذلك بمقر الجامعة.

وعلى هامش الاتفاقية الإطارية وقّعت عقود تنفيذ الدراسات التقويمية لاعتماد “11” برنامجًا أكاديميًّا؛ وهي: “بكالوريوس اللغة الإنجليزية والترجمة، بكالوريوس إدارة الأعمال، بكالوريوس التمويل، بكالوريوس المعلوماتية الصحية، ماجستير التربية في التربية الخاصة، ماجستير إدارة الأعمال، ماجستير العلوم في التمويل، دكتوراه الفلسفة في الدراسات الأدبية، دكتوراه الفلسفة في الدراسات اللغوية، وتجديد اعتماد كل من بكالوريوس الطب والجراحة، وبكالوريوس طب وجراحة الفم والأسنان”.

كما وقع مذكرات عقود الدراسات التقويمية من جانب الهيئة المدير التنفيذي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، الأستاذ الدكتور محمد باشماخ، ومن جانب الجامعة وكيل الجامعة للتخطيط والتطوير والجودة الأستاذ الدكتور خالد الحربي.

وتعد جامعة القصيم إحدى الجامعات الحاصلة على الاعتماد المؤسسي الكامل للمرة الثانية من مركز “اعتماد” التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب، كما أن لدى الجامعة “33” برنامجًا معتمدًا من الهيئة، و”15″ برنامجًا أكاديميًّا معتمدًا دوليًّا.

من جانب آخر وقّعت الهيئة، ممثلة في المركز الوطني للقياس “قياس”، اليوم؛ مذكرة تفاهم مع جامعة القصيم للتعاون في مجالات تبادل البيانات والدعم الفني وتطبيق الاختبارات المعيارية والقياسية الأكاديمية والمهارية بما يلبي حاجة الجامعة.

تهدف المذكرة إلى التعاون بين مركز “قياس” والجامعة في تطبيق اختبارات قياس مخرجات التعليم، واختبارات التسريع الأكاديمي والقدرة المعرفية ومقاييس مهارات الخريجين، إضافة إلى تقديم الدعم الفني للربط بين محتوى الاختبارات ومحتوى البرامج، وتقديم تقارير تفصيلية عن نتائج الاختبارات على مستوى الدرجة الكلية والأبعاد.

وتتضمن المذكرة تحديد مسار التقدم في أداء طلبة وخريجي الجامعة عبر السنوات، والمشاركة في الأبحاث المتعلقة بنتائج الطلبة والخريجين على الاختبارات التي يقدمها المركز الوطني للقياس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى