6 أفكار لفساتين لحضور أفراح الصيف على الشاطئ.. نقشة الزهور بينها
الذهاب للشاطئ هو متعه يسعى الجميع للشعور بها وخاصة في فصل الصيف، حيث الملابس المريحة، والشمس الساطعة، مع الأسرة، ولكن الذهاب للشاطئ لحضور مناسب زواج أو خطبة أو عيد ميلاد مع الأصدقاء، حيث الرقص وتناول المأكولات الخفيفة،
وشرب العصائر المنعشة، ولكن بالتأكيد قد تتساءل عما يمكن ارتداؤه، فالطبيعي أن ذلك الحفل ستحتاج فساتين غير رسمية، ومبهجة، ذات الطابع الآسيوي، فبالتأكيد ستبحثين عن شيء خفيف الوزن من القطن أو الساتان أو الشيفون لإبقائك باردة تحت أشعة الشمس، لذا نستعرض بعض الأفكار التي يمكن اللجوء إليها، وفقا لما نشره موقع “womenshealthmag“.
فستان بحمالات ومكشوف الساق
من أكثر الفساتين المميز والمريحة التي يمكن ارتداؤها، على أن يكون مصنوعا من القطن، وهو عبارة عن فستان بحمالات رفيعة مكشوف الصدر، وفتحة سفلية على هيئة حرف V، وعاري الساقين، ويعتبر موضة 2023 في فساتين السهرات والحفلات.
فستان ماكسي بكتف واحد
من أكثر الفساتين راحة، حيث يتميز بقماشته الفضفاضة، ونقوشه الوردية، ولونه الزاهي، وعلى الرغم من طوله إلا أنه بكتف واحد، ونظرا لأنه قماشته مريحة، وتصميمه هادئ فهو مناسب للصيف جدا.
فستان مكشكش بنقشة زهور
تعتبر الفساتين التي تعتمد قصتها على الكشكشة أفضل الطرق التي تعطي شعورا بالطبقات والحيوية والانطلاق، وخاصة مع لون مميز من الباستيل ونقوش الزهور المميزة، مع حذاء بكعب لإطلالة أكثر رسمية أو صندل لطيف لإطلالة غير رسمية.
فستان ماكسي دون ظهر
أما الفستان الماكسي دون ظهر وهو موضة قوية هذا العام 2023، وهو من الفساتين المميزة لحفلات الشاطئ، فهو فستان فضفاض ذو حزام من الوسط وظهر مكشوف.
فستان دانتيل مزين بالزهور
هو فستان مميز لأنه يعطي الإحساس بالملابس الرسمية، وفي نفس الوقت الانطلاق والنشاط، حيث إنه يتمتع بشيء من الأجواء الشاطئية، هذا الفستان الوردي المزركش بالزهور متعدد الاستخدامات للغاية لارتدائه في الصباح أو المساء.
فستان ماكسي بنقشة الزهور
فستان ماكسي بنقشة الزهور، هو عبارة عن فستان من الساتان اللامع مطبوع عليه الزهور بألوان زاهية، كما أنه يعطي الشعور بالانطلاق والنشاط والراحة.
الملابس أو الأزياء أو الألبسة (مفرده: مَلبَس، زِيّ، لِباس) تحمي الجسد البشري من الطقس والبيئة الخارجية وتخفي العورة.
اختيار الملبس
يتأثر سبب اختيار الملبس بعدة عوامل منها:
المهنة.
الدين.
البيئة والمجتمع (العادات والتقاليد).
المناسبة والموسم.
الشخصية.
ملائمة الملبس لحجم الجسم ولون البشرة.
العمر (السن).
يتضمن سوق الملابس كل ما يلبس، فالأقمشة تحاك ثم تخاط، أو يتم تشكيلها إلى ملابس بطرق أخرى. يشمل سوق الملابس العديد من الأشكال: التنورات، والقمصان، والبناطيل أو السراويل، وملابس النساء التحتية، والمعاطف، والملابس القطنية الداخلية، والقفازات، والسترات الصوفية، وملابس السباحة، والجوارب، والعديد من قطع الملابس التي تكون عناصر هذا السوق.
بالرغم من أن الملابس الواقية مثل لباس رجال الأطفاء، والطيارين، ولباس راشي المبيدات الحشرية والأعشاب، ولباس المقاتلين في الميدان، هي مما يلبس إلا أنها تعتبر جزء من السوق الصناعية أكثر من أن تكون من سوق الألبسة.
منذ القدم، شكل الملبس ضرورة للإنسان كغيره من ضروريات الحياة من مأكل ومسكن وغيرهما. وتطور تاريخ اللباس ليرتبط في العقود الأخيرة بالموضة وعالم تصميم الأزياء.
في البدء ارتبطت الحاجة إلى الملبس بالحاجة إلى الوقاية من الأحوال الجوية كالبرد والحر. فتطور اللباس من مجرد جلود الحيوانات وصوفها وفرائها وريشها إلى ملابس يحيكها ويتفنن في خياطتها. وكان للثورة الصناعية أثر كبير في تطورها وتنوعها.