5 طرق بسيطة لإضفاء البهجة على منزلك.. النباتات الطبيعية أهمها
مفهوم الشعور بالبهجة يختلف من شخص لآخر، ولكن الفكرة العامة واحدة، هو إنشاء مساحة تشعر فيها بالراحة والاسترخاء، في مكان معين بالمنزل، إذا لم يكن المنزل بأكمله، والطريقة التي تصمم بها مساحتك والديكور الذي تحيط نفسك به يمكن أن يساهم أيضا في الشعور بالسعادة التي تشعر بها في المنزل، وهناك بعض الطرق البسيطة التي يمكن تنفيذها في منزلك لإضفاء البهجة عليه، يستعرضها عليك” اليوم السابع” وفقًا لما نشره موقع “mydomaine“.
\النباتات الطبيعية
تعتبر النباتات الطبيعية، وسيلة للشعور بالراحة والبهجة، على الرغم من أن النباتات الصناعية ممكن أن تجعلك تشعر بالراحة، ولكن الطبيعي يزيد من الراحة والبهجة والسعادة، سواء أكنت تحضر لنفسك باقة من زهور التولي البسيطة أو قدمها لك أحد كهدايا، فهي طريقة مبهجة وجميلة.
كُن مرحًا
من الطبيعي أن يكون منزلك انعكاسا لك كشخص، وإذا كنت تحب الإكسسوارات أو الألوان المرحة، فلا تخف من ترك ذلك يظهر في ديكور منزلك، ويعتبر الطلاء الجديدة على جدار مميز أو مزيج فريد من فن الجدران والطاولة طريقتين سهلتين لتجعلك تشعر بالبهجة في المنزل.
اخلق مساحة لممارسة الهوايات
يجب أن يكون منزلك أيضا مكانا يمكنك من خلاله المشاركة في هواياتك المفضلة، بغض النظر عن هذه الهوايات، فتأكد من أن لديك ركنا مخصصا للقراءة أو ممارسة الموسيقى والرسم، يمكنك أن تحول جزء من غرفة معيشتك إلى مكان يمكنك فيه الاستماع إلى التسجيلات أو العزف على آلة موسيقية.
جلب الهواء الطلق
يمكن أن يكون للطبيعة تأثير مهدئ علينا، وإحضار الهواء الطلق، فهي طريقة رائعة لإضافة بعض البهجة إلى مساحتك، يمكنك الاستفادة من النافذة الكبيرة ذات الصور وقم بترتيب المقاعد بطريقة تسمح لك بالاستمتاع بالمناظر.
الراحة (أو الارتياح، أو أن تكون مرتاحا) هو شعور نفسي وجسدي، وغالبا ما يقال أنه شعور باليسر وكثيرا ما ترافق الكلمة راحة البال وهو نوع من الارتياح الداخلي والرضى النفسي والطمأنينة، وغالبا ما توصف بأنها عدم وجود العسر.
يسعى الإنسان إلى توفير الراحة النفسية بشكل دائم ومستمر، ويمكن تحقيق درجة من الراحة النفسية عن طريق خلق أو إعادة بناء تجارب ترتبط مع ذكريات سعيدة وتطويرها، مثل الانخراط في الأنشطة العائلية والأعمال التطوعية والخيرية،
الراحة هي ذات عناية وتركيز مهني وأهمية خاصة في مجال الرعاية الصحية، من خلال ضرورة توفير الراحة للمرضى والجرحى بالموازاة مع العلاج والإستشفاء نظرا لإمكانيته في تسهيل فترة النقاهة.كما في المجال السياحي تعتبر تحقيق الراحة للسائح أحد أهم مقومات الجذب السياحي.
