علاجات منزلية بسيطة لقرح الفم المؤلمة.. طرق استعمال العسل وزيت القرنفل
قرح الفم تكون مؤلمة لمن يعانى منها، لها الكثير من المسببات، وفي النهاية يصبح التخلص منها صعبا ومؤلما، ولكنه ليس مستحيلا، هذا ما ذكره تقرير نشر في موقع pharmeasy ، موضحا بعض العلاجات المنزلية التي يمكن أن تساعد في التخلص منها، وتخفيف حدة الألم الناتج عنها.وعدد التقرير أنواع قرح الفم منها الصغيرة والكبيرة.
ومن العلاجات المنزلية السهلة التي تساعد على علاج قرح الفم:
- العسل أهم وأحد الخيارات لعلاج قرح القم المزعجة، لأن خصائصه العلاجية الكثيرة التي تعزز صحة الفم ومضادة للأكسدة، كما أنه مضاد للبكتيريا والفطريات فيعزز من تخفيف ألمها وسرعة التئامها.
- عصير البرتقال الغنى بفيتامين سى يعزز من سلامة الفم، ويساعد على التئام القرح، وينصح التقرير بشرب كوبين يوميا من عصير البرتقال الخالى من السكر لأنه يحارب الأمراض والتقرحات ويعزز المناعة.
- زيت القرنفل من الزيوت الصحية التي تساعد على تخفيف الألم بشدة وتعزز من التئام الجروح والالتهابات المختلفة، وهو ما نصح به التقرير من خلال دهان القليل منه على القرحة، من خلال قطنة جافة نظيفة، لأنه يحد من الالتهابات ويقلل من الألم المبرحة التي تصدرها القرح.
- يمكن الاستعانه بالكركم لتقليل حدة الالتهابات والقرح الفموية، وتعزيز صحة الفم، والتئام الجروح وتخفيف حدة الألم، والتورم إن وجد، يمكن وضع القليل منه على القرحة والمضمضة بالمياه.
الماء مادةٌ شفافةٌ عديمة اللون والرائحة، وهو المكوّن الأساسي للجداول والبحيرات والبحار والمحيطات وكذلك للسوائل في جميع الكائنات الحيّة، وهو أكثر المركّبات الكيميائيّة انتشاراً على سطح الأرض. يتألّف جزيء الماء من ذرّة أكسجين مركزية ترتبط بها ذرّتا هيدروجين على طرفيها برابطة تساهميّة بحيث تكون صيغته الكيميائية H2O. عند الظروف القياسية من الضغط ودرجة الحرارة يكون الماء سائلاً؛ أمّا الحالة الصلبة فتتشكّل عند نقطة التجمّد، وتدعى بالجليد؛ أمّا الحالة الغازية فتتشكّل عند نقطة الغليان، وتسمّى بخار الماء.
نّ الماء هو أساس وجود الحياة على كوكب الأرض، وهو يغطّي 71% من سطحها، وتمثّل مياه البحار والمحيطات أكبر نسبة للماء على الأرض، حيث تبلغ حوالي 96.5%. وتتوزّع النسب الباقية بين المياه الجوفيّة وبين جليد المناطق القطبيّة (1.7% لكليهما)، مع وجود نسبة صغيرة على شكل بخار ماء معلّق في الهواء على هيئة سحاب (غيوم)، وأحياناً أخرى على هيئة ضباب أو ندى، بالإضافة إلى الزخات المطريّة أو الثلجيّة.[28][29] تبلغ نسبة الماء العذب حوالي 2.5% فقط من الماء الموجود على الأرض، وأغلب هذه الكمّيّة (حوالي 99%) موجودة في الكتل الجليديّة في المناطق القطبيّة، في حين تتواجد 0.3% من الماء العذب في الأنهار والبحيرات وفي الغلاف الجوّي