الأخبار الفنيةالفنون والثقافة

ذكرى رحيل أيقونة الفن هند رستم.. قدمت أكثر من 74 فيلما ولقبت بمارلين مونرو

تحل اليوم الخميس الموافق 8 أغسطس، ذكرى رحيل الفنانة هند رستم التى رحلت عن عالمنا يوم 8 أغسطس 2011، والتي تعد واحدة من رموز الفن في مصر والوطن العربى، وتألقت منذ دخولها عالم الفن حتى وصلت لكونها أحد أهم الأيقونات فى تاريخ السينما.

ولدت هند رستم لعائلة أرستقراطية مصرية، من أب لأصول شركسية وأم مصرية وقدمت أكثر من 74 فيلمًا سينمائيًا. وكان أول ظهور فني لها عام 1947، وفي عام 1949 ظهرت في أغنية “اتمخطري يا خيل” لمدة دقيقتين كـ”كومبارس” تركب حصانًا خلف ليلى مراد في فيلم غزل البنات مع نجيب الريحاني وليلى مراد ويوسف وهبي

ناريمان حسين مراد هو الأسم الحقيقى لـ هند رستم، ولقبها النقاد من قبل بـ “مارلين مونرو الشرق”، ويرجع دخول النجمة هند رستم مجال التمثيل إلى الصدفة، التى جعلتها تذهب مع صديقة لها إلى أحد مكاتب الإنتاج المعروفة لتجرى اختبارات التمثيل لاختيار مجموعة من الوجوه الجديدة للمشاركة في فيلم “أزهار وأشواك” في العام 1947 لكن أعجب بها المخرج حلمي رفلة حينها وأعطاها دورا صغيرا.

قدمت هند رستم  دور فتاة “معتوهة” في مشهدين فقط في فيلم “الستات مايعرفوش يكدبوا” مع إسماعيل ياسين، شادية، وشكرى سرحان وبعد ذلك انطلقت في سماء الفن.

وفي عام 1979 انتهت المسيرة الفنية لنجمة عشقتها شاشة السينما، حيث اعتزلت هند رستم الفن وهي في عز نجوميتها، احترامًا لرغبة زوجها الدكتور محمد فياض، الذي تزوجته بعد طلاقها من المخرج حسن رضا.

هند رستم (12 نوفمبر 1931   – 8 أغسطس 2011 )، هي ممثلة مصرية قدمت العديد من الأعمال السينمائية، وتُعد من أهم الممثلات في العصر الذهبي للسينما المصرية.  لُقِّبت من قبل النقاد «ملكة الإغراء»  و«مارلين مونرو الشرق».

ولدت في حي محرم بك بالإسكندرية شمال مصر وكان والدها ضابط في الشرطة،[9][10][11] ولدت لعائلة أرستقراطية مصرية، من أب لأصول شركسية وأم مصرية.[8] وقدمت أكثر من 74 فيلمًا سينمائيًا. وكان أول ظهور فني لها عام 1947، وفي عام 1949 ظهرت في أغنية «اتمخطري يا خيل» لمدة دقيقتين كـ«كومبارس» تركب حصانًا خلف ليلى مراد في فيلم غزل البنات مع نجيب الريحاني وليلى مراد ويوسف وهبي، ثم توالت بعد ذلك الأدوار الصغيرة حتى التقت بالمخرج حسن رضا الذي تزوّجها لاحقا، وبدأت رحلة النجومية في السينما، ولقد اشتهرت بأدوار الإغراء في السينما المصرية في خمسينيات القرن العشرين، وعرفت بألقاب عدة منها «ملكة الإغراء» و«مارلين مونرو الشرق» لشبهها الظاهر بالممثلة مارلين مونرو بشعرها الأشقر المعروف، وقدمت آخر أعمالها في عام 1979 خلال فيلم «حياتي عذاب» حيث قررت بعده اعتزال الفن نهائيا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى