الصحة والجمالتغذية وطب

أطعمة تساعد على تدفئة الجسم فى فصل الشتاء.. أبرزها “القلقاس“

يدفعنا برد الشتاء للبحث عن مشروبات وأطعمة تساعدنا على الشعور بالدفء، إلى جانب ارتدائنا للملابس الشتوية، وبسبب انخفاض درجة حرارة الطقس خلال هذه الفترة، نستعرض فى التقرير، أطعمة تساعد على الشعور بالدفء، وفقًا لما جاء في موقع timesofindia

اطعمة لتدفئة الجسم 
 الحبوب:
 

ابدأ يومك بتناول دقيق الشوفان ومستحضرات القمح الكامل  فنتناولها من حين لآخر لأنها لن تساعد في الحفاظ على دفء الجسم وسيكون لها تأثير مؤقت فقط لأن الكربوهيدرات البسيطة تهضم بسرعة.

 الحساء:

يعتبر الحساء خيارًا ممتازًا لأنه يحتوي على كمية جيدة من الخضار ويساعد على تدفئة الجسم من الداخل إلى الخارج، أيضًا  تعتبر الشوربة المصنوعة من البقول وقرع العسل خيارات جيدة ويمكن أيضًا أن تكون وجبة رئيسية مع إضافة الكربوهيدرات إليها والقليل من التوابل مثل الكمون والقرفة والزنجبيل. اللحوم:

بالنسبة لغير النباتيين، يمكن أن تكون اللحوم جزءًا من النظام الغذائي لأنها ترفع درجة حرارة الجسم أثناء عملية التمثيل الغذائي وهي مصدر ممتاز للحديد والبروتين. 

زبدة الفول السوداني:

الفول السوداني من الأطعمة التي تمنح الجسم الكثير من الطاقات التي تبعث على الدفء السريع، بالإضافة إلى أنه ملىء بعدد كبير من الفيتامينات.

 العسل:

 يعتبر العسل من أكثر الأطعمة التي تمد الجسم بالدفء أيضًا  يساعد في الحفاظ على الجهاز الهضمي.

 القلقاس:

 يعتبر القلقاس من الأطباق التي يفضل تناولها في فصل الشتاء وفي ليالي البرد، لإحتوائه على عدد كبير من العناصر والفيتامينات التي تمد الجسم بالدفيء.

شوفان
الحساء

عسل النحل هو لُعاب النحل، مادّة حُلْوَة يُخْرجها النحل من بُطُونه ممَّا يجْمَعه من رحيق الأزهار[1]، وهو غذاء هام يحتوي على سكريات أغلبها أحادي وخمائر وأحماض أمينية وفيتامينات متنوعة ومعادن. ويصنع العسل من رحيق الأزهار الذي تجمعه شغالات النحل من الأزهار المتنوعة والمنتشرة في حدود المراعی حول المنحل، وبعد أن يتحول هذا الرحيق عبر عمليات الهضم الجزئي وتقليل الرطوبة إلى سائل سكري يُخزن في العيون السداسية ويُختم عليه بأغطية شمعية. والغرض من تخزينه هو توفيره كطعام للخلية وللحضنة ولتحمل الشتاء، ويطلق عادة على العسل الذي ينتجه نحل يعيش طليقا في الطبيعة بالعسل البري، وتصنفه منظمة الفاو ضمن قائمة المنتجات الحرجية غير الخشبية.

وعندما لا تتوفر الأزهار في الحقول المجاورة للمنحل، يضطر النحل إلى جمع عسل الندوة العسلية من المفرزات العسلية لبعض الحشرات التابعة لرتبة متجانسة الأجنحة مثل المن والحشرات القشرية.

والعسل معروف عند معظم الناس كمادة غذائية مهمة لجسم الإنسان وصحته. كما أقر العلم الحديث المتوارث الحضاري حول كون عسل النحل مضادا حيويا طبيعياً ومقوياً لجسم الإنسان (يقوي جهاز المناعة الذي يتولّى مقاومة جميع الأمراض التي تهاجمه)، كما أن له خصائص مثبتة في علاج الحروق والجروح وكثير من الأمراض الأخرى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى