3 علاجات منزلية للصدفية.. اعرفها
الصدفية أحد أهم الأمراض المناعية التي تصيب بعض الأشخاص، يعانى خلالها هؤلاء من تغيرات على سطح الجلد وتغيرات نتيجة مهاجمة جهاز المناعة لذاته، مخلفًا مثل هذه الأمراض، فهو من مجموعة الأمراض المناعية مثل الصدفية والذئبة وغيرهم.
ووفقًا لتقرير نشر في موقع هيلث المعني بالصحة العامة، فإن هناك الكثير من العلاجات التكميلية والعلاجات الطبيعية التي يمكن أن تدخل في خطة علاج الصدفيه، لا يمكن وحدها أن تعالج الصدفية وتخلصك منها ولكنها قد تدخل ضمن خطة علاج كبيرة تتضمن الكثير من الأدوية والدهانات الموضعية
وهناك بعض العلاجات المنزلية السهلة التقليدية للمساعدة على علاج الصدفية والتخلص من آثارها على الجلد والبقع التي تظهر على شكل دائري أحمر أو فاتح اللون، أو التقشرات الجلدية التي تسببها في بعض الحالات، ومن أهم هذه العلاجات
ملح البحر فإضافة هذا الملح الصحي إلى الحمام الدافئ عند الاستحمام، قد يساعد على تخفيف حدة الشعور بالهرش والحكة وتخفيف حدة تطور القشور على سطح الجلد
زيت شجرة الشاي أحد أهم الزيوت الطبيعية والعطرية التي تعمل على تخفيف حدة الجفاف والتكشر الذي يصيب مرضى الصدفية وتخفيف حدة الرغبة في الهرش
الصبار الذي يعمل على مقاومة الالتهابات وتخفيف حدة الجفاف والاحمرار الذي يصيب الجلد المصاب بالصدفية فهو يحتوي على مضادات أكسدة عالية جدا ويحتوي على الهلام الذي يعمل على علاج مشكلات البشرة بشكل ناعم ومشكلات الصدفية بشكل خاص
ملح الطعام يتكون الملح المعروف بشكل رئيسي من مركب كيميائي يعرف بكلوريد الصوديوم (NaCl) والذي ينتمي لمجموعة أكبر من الأملاح.[2][3][4] يوجد ملح الطعام في الطبيعة على هيئة بلّورات معدنية تُعرف بالملح الصخري أو الهاليت. يوجد ملح الطعام بكثرة في ماء البحار حيث هو المُكَوِّن المعدني الرَّئيسي فيه. يحتوي المحيط على قرابة 35 جرام من الملح لكل لتر (oz 1.2) وملوحة 3.5%. يُعدُّ الملح ضروريًّا لحياة الحيوان، ويتواجد في أنسجة الحيوانات أكثر من أنسجة النبّاتات. لذلك فإن نمط غذاء البدو المعتاد الذين يعيشون على قطعانهم لا يُحتاج فيه إلى الملح أو يُضاف بكميَّاتٍ قليلة، بينما نظام الغذاء المعتمد على القمح يحتاج إلى مكمّلات غذائية.