الصحة والجمالتغذية وطب

اعرف فوائد إضافة الخضار والفاكهة لوجبة الإفطار

تناول الخضراوات على الإفطار يمكن أن يساعدك على الشعور بالشبع لفترة طويلة، ويمنع أمراض القلب ويحسن مزاجك، وذلك وفقا لموقع healthshots.

وتشير دراسة نشرت فى مجلة Nutrients إلى أنه يمكن علاج بعض الحالات مثل السمنة والسكرى إذا تناولنا طعامًا غنيًا بالبروتين وخضراوات غير نشوية على الإفطار، وقدم التقرير أبرز هذه الفوائد، وفقا لما أشار إليه مراكز السعلى الإفطار يمكن أن يساعدك على الشعور بالشبع لفترة طويلة، ويمنع أمراضيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).

فوائد الفواكه والخضراوات ف أنه يمكن علاج بعض الحالات مثل السمنة والسكرى إذا تناولنا طعامًا غنيًا بالبروتين وخضراوات غير نشوية على الإفطار، ى وجبة الإفطار..

– تعزيز المزاج

وجبة الإفطار قليلة الكربوهيدرات قليلة الدهون والغنية بالكربوهيدرات المعقدة الموجودة فى الخضار والفواكه، وكذلك الحبوب الكاملة، ويمكن أن تجعلك فى مزاج أفضل من اتباع نظام غذائى ملىء بالأطعمة البسيطة، فالكربوهيدرات الموجودة فى حبوب الإفطار، كما يمكن للخضراوات الورقية الخضراء أن تعمل كمضادات للاكتئاب أيضًا.

– تحسين عملية الهضم

دمج الخضار في وجبة الإفطار يمكن أن يمنح جهازك الهضمي بداية جيدة، لأن الفواكه والخضراوات غنية بالألياف، حيث تساعد الألياف غير القابلة للذوبان في مكافحة الإمساك عن طريق إضافة كميات كبيرة منها، بينما تساعد الألياف القابلة للذوبان على تعزيز نمو بكتيريا الأمعاء الجيدة، وتساعد في مكافحة القولون العصبي ومرض كرون والتهاب القولون التقرحي.
 

– يساعد فى إدارة الوزن

واحدة من أكبر فوائد تناول الخضار في وجبة الإفطار هو أنها يمكن أن تساعدك على فقدان الوزن، تتميز كل من الفواكه والخضراوات بأنها منخفضة السعرات الحرارية، وبالتالي فهي خيارات إفطار صحية إذا كنت تتبع نظامًا غذائيًا.

– يساعد فى تقوية المناعة

يمكن أن يساعدك تناول الخضراوات الخضراء وكذلك الخضراوات الصليبية في وجبة الإفطار على البقاء بصحة جيدة وتعزيز المناعة، كما أنها يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وتمنع الإصابة بأمراض القلب.

السمنة وتُعَرف بأنها تلك الحالة الطبية التي تتراكم فيها الدهون الزائدة بالجسم إلى درجةٍ تتسبب معها في وقوع آثارٍ سلبيةٍ على الصحة، مؤديةً بذلك إلى انخفاض متوسط عمر الفرد المأمول و/أو إلى وقوع مشاكل صحيةٍ متزايدةٍ.[1][2] يحدد مؤشر كتلة الجسم، وهو مقياس يقابل الوزن بالطول، الأفراد الذين يعانون فرط الوزن (مرحلة ما قبل السمنة) بأنهم الأفراد الذين يكون مؤشر كتلة جسمهم بين 25 كجم/م2و30 كجم/م2، ويحدد الأفراد الذين يعانون السمنة بأنهم أصحاب مؤشر كتلة الجسم الأكثر من 30 كجم/م2.[3] هذا وتزيد السمنة من احتمالية الإصابة بالعديد من الأمراض المصاحبة للسمنة، وخاصةً أمراض القلب، وسكري النمط الثاني، وصعوبات التنفس أثناء النوم، وأنواع معينة من السرطان، والفصال العظمي.[2] وعادةً ما تنتج السمنة من مزيج من سعراتٍ حراريةٍ زائدةٍ، مع قلةٍ في النشاط البدني والتأثيرات الجينية. ذلك على الرغم من أن القليل من الحالات تحدث في المقام الأول بسبب الجينات، واضطرابات الغدد الصماء،

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى