6 مهارات يجب التحلى بها قبل الزواج.. لحياة أسرية سعيدة
دائما ما ينشغل العروسان قبل الزفاف بتجهيز المنزل الجديد، وتحضيرات حفل الزفاف، إلا أن هناك بعض الضروريات التى يجب الانتباه لها حتى تصبح الحياة الأسرية ناجحة، وهو فهم الزوجين لمعاني الزواج وأنهما يبدآن حياة جديدة وغيرها من الأمور التى يجب إدراكها، ومن خلال ما نشره موقع urmc هناك بعض المهارات المهمة التي على المخطوبين التأكد منها قبل إقامة حفل الزفاف وهي:
الصدق والثقة
الصدق في المشاعر والكلام والأفعال هو ما يجعل الزاوج ناجحا وسعيد، فالصدق في كل شيء يجعل جميع المواقف والتحديات تمر دون حدوث مشكلات، وذلك لأن جميع الخطوات واضحة من البداية، والصدق في جميع العلاقات يؤدي لبناء الثقة بين الأطراف.
الامتنان
كلا الشريكين ممتن لوجود الآخر فى حياته، وممتن لما يقوم به من واجبات، ومقدرين بعضهما البعض والأعمال التي يقومان بهما، وتجنب أحدهما ذكر أنه الأكثر تضحية أو الأكثر حباً أو تواصل لأنه مع مرور الوقت سيجعل الطرف الذي يقول هذا الكلام غير راضي عن استمرار الحياة ثم تستمر المشكلات المختلفة القائمة على عدم التقدير والامتنان لمجهود الطرف الآخر.
منح الوقت
مع الكثير من الإنشغال في العمل أو متابعة التعلم والدراسات المختلفة ينشغل الشريكين عن بعضهما، ولا يمنحنان لبعضهما الوقت الكافي، مما يزيد من مشاعر الإبتعاد بينهما، ولكن مع منح الوقت والتخطيط لمواعيد تجمعهما معاً وتزيد التواصل والحديث بينهما.
مقبلين على الزواجتقبل بعضهما
التوافق والاختلاف بين الشريكين من المهم أن يزيد من تواصلهم معاً، ولا يكون فرصة للغضب من بعضهما وحدوث خلاف، لذلك من المهم الإعتماد على المناقشة الهادئة وتقبل أفكار و آراء الآخر دون التقليل من شأن الطرف الآخر.
التسامح وكيفية التصرف
قد تحدث بعض المواقف المزعجة للشريك، ومن المهم أن لا تستمر طويلاً وأن يمنح كل منها مسامحة الآخر مع تقديم الدعم الذي يجعل هذه المواقف تمضي دون الوقوف عندها وتعمل على ظهور المشكلات بينهما.
الحياة، تشير إلى الخاصية التي تميز الكيانات المادية ذات العمليات الحيوية، مثل تأشير الخلية والاكتفاء الذاتي، من تلك التي لا تتمتع بذلك لأسباب قد يكون منها توقف هذه الوظائف (الموت) أو عدم امتلاكها هذه الوظائف أساسًا (جماد). تتنوع أشكال الحياة بين النباتات والحيوانات والفطريات والطلائعيات والعتائق والبكتيريا، ويدعى العلم الذي يدرس الحياة علم الأحياء (البيولوجيا).[2][3]
لم يُتفق بعد على تعريف موحد للحياة. يشير تعريف شائع إلى أن الكائنات الحية أنظمة مفتوحة تحافظ على الاستتباب، وتتكون من خلايا، وتتمتع بدورة حياة وخاضعة لعملية التمثيل الغذائي، وبإمكانها النمو والتكيف مع بيئتها والاستجابة للمنبهات، وبإمكانها أيضًا التكاثر والتطور. تتضمن التعريفات الأخرى أحيانًا أشكال الحياة غير الخلوية مثل الفيروسات وأشباه الفيروسات.
