الصحة والجمالجمال وديكور

5 حيل تخلي لبسك على الموضة مهما كان استايله.. العبي بالنسب والألوان

الكثير من الأشخاص يعشقون ارتداء أحدث صيحات الموضة، مما يدفعهم لشراء ملابس جديدة مع كل موسم. ولكن ما قد لا يعلمه البعض هو أن الموضة ليست مجرد ملابس جديدة، بل تتعلق بكيفية ارتدائها. أحيانًا، حتى أكثر الملابس أناقة قد تحتاج إلى بعض اللمسات البسيطة لتتحول من إطلالة يومية عادية إلى إطلالة استثنائية. سواء كنتِ تستعدين لحضور حفل غداء رسمي أو غير رسمي، يمكن لبعض التعديلات الذكية أن تحدث فرقًا كبيرًا. لذا، نقدم لكِ بعض الحيل التي تساعدكِ على ارتداء أي ملابس بشكل مثالي وتجعل إطلالتكِ تتماشى مع أحدث صيحات الموضة، وذلك وفقًا لما نشره موقع “Pinkvilla”.

شراء الملابس

استخدمي طبقات الملابس

إن ارتداء طبقات من الملابس يعد من الأمور التي تغير المظهر العام، فعندما يتعلق الأمر بإضافة الجاذبية إلى مظهرك، فيمكنك هنا مزج الألوان والملمس والأطوال، على سبيل المثال، فإن ارتداء سترة من قماش الجينز فوق فستان منقوش بالزهور يضفي لمسة من الأناقة والبساطة، في حين أن ارتداء سترة فوق قميص بسيط وجينز يحول مظهرك على الفور إلى شيء أكثر أناقة ورقي.

استخدمي الإكسسوارات

يمكن للإكسسوارات أن تجعل إطلالتك أكثر أناقة، فإضافة قطعة مميزة، مثل الأقراط الجريئة أو العقد الضخم، يمكن أن ترفع من جمال إطلالتك على الفور، تكمن الحيلة في اختيار إكسسوار واحد مميز يكمل إطلالتك بديلا عن أن يطغى عليها.

فتاة

العبي بالنسب

إن المزج بين النسب المختلفة يمكن أن يخلق مظهر جذاب بصرياً، حاولي تنسيق قميص منتفخ مع سروال ضيق أو سترة رسمية مع تنورة فضفاضة، إن اللعب بالنسب يسمح لك بإبراز شكلك، ويحقق التوازن في المظهر.

لمسة من الألوان

إن إضافة لمسة من الألوان يمكن أن تضفي حياة جديدة على أي زي، سواء كانت حقيبة يد نابضة بالحياة أو زوج من الأحذية الجريئة أو وشاحاً ملوناً، يمكن أن تضيف الألوان الزاهية والأنماط المرحة الإثارة والشخصية حتى إلى الزي الأكثر بساطة، إذا كنت تفضلين نهجا أكثر هدوءا، فحاولي دمج الألوان من خلال الإكسسوارات أو التفاصيل الصغيرة.

ملابس

الشيميز الأبيض

الشيميز الأبيض من القطع الأساسية التي تتوافق مع أي موضة وفي أي وقت، لذا عليك بشراء أكثر من شيميز أبيض سواء طويل أو قصير أو به تفصيلة مختلفة.

اللَّون (الجمع: أَلْوَان): هو صفة الجسم من السواد، والبياض، والحمرة، وغيرها، ولَوْنُ كلِّ شيء: ما فَصَلَ بينه وبين غيره، وهو ما نراه عندما تقوم الملونات بتعديل الضوء فيزيائيًا بحيث تراه العين البشرية (تسمى عملية الاستجابة) ويترجم في الدماغ (تسمى عملية الإحساس التي يدرسها علم النفس).[3] واللون هو أثر فيسيولوجي ينتج في شبكية العين، حيث يمكن للخلايا المخروطية القيام بتحليل ثلاثي اللون للمشاهد، سواء كان اللون ناتجاً عن المادة الصبغية الملونة أو عن الضوء الملون. إن ارتباط اللون مع الأشياء في لغتنا، يظهر في عبارات مثل «هذا الشيء أحمر اللون»، هو ارتباط مضلل لأنه لا يمكن إنكار أن اللون هو إحساس غير موجود إلا في الدماغ، أو الجهاز العصبي للكائنات الحية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى