أخبار وأطروحاتالتعليم والتدريب

“آل مرضمه” يتابع سير اختبار مهاراتي للطلاب# بمتوسطة الأحفاد بنجران

وقف المستشار التعليمي والتربوي ‏محسن أحمد ال مرضمه على سير العملية التعليمية واختبار “مهاراتي” للطلاب بمتوسطة شركة دار الأحفاد للتعليم بنجران.

واطلع “آل مرضمه” على كافة التجهيزات التي وفرتها إدارة المدرسة للطلاب حتى يتمكنوا من أداء الاختبار بكل يسر وسهولة

 

كما تخللت الجولة تفقد السجلات الإدارية ، مشيدًا بما شاهده من انضباط وتنظيم عالٍ، مما يصب في مصلحة جودة العملية التعليمية، مقدمًا شكره وتقديره، لمدير المدرسة وجميع العاملين فيها على جهودهم المبذولة.

من جانبه أكد المدير العام على شركة دار الأحفاد تطبيق أعلى معايير جودة التعليم، والبحث عن الوسائل التعليمية الحديثة الاي تصب في صالح تطوير العملية التعليمية واستفادة الطلاب، مشيدا بزيارة المستشار التعليمي مؤكدًا أن زيارته وكلماته كان لها أثرا طيبا في نفوس المعلمين والطلاب.

التعليم عملية تيسير التعلم أي اكتساب المعرفة والمهارات والمبادئ والمعتقدات والعادات و هي عملية قد تأخذ عدة سنوات أو تستمر مدى الحياة من وسائل التعليم هناك رواية القصص والنقاش والتدريس والتدريب والبحث العلمي الموجَّه إلى عملية التعلم. التعليم كثيرا ما يجري تحت إرشاد معلمين، إلا أن المتعلمين من الممكن أن يعلموا أنفسهم كذلك. يمكن حدوث التعليم في وضع نظامي أو وضع غير نظامي وأية تجربة لها تأثير تكويني على طريقة التفكير أو الشعور أو التصرف يمكن اعتبارها عملية تعليمية. منهجية التعليم يشار إليها بمصطلح علم التربية أو علم التعليم.

من المذاهب والفضائل تارةً علماً وتعليماً وإلقاءاً، وتارةً محاكاةً وتلقيناً مباشراً.

أشار تشيمومبو إلى دور التعليم كأداة صناعة قرار قادرة على غرس التغيير الاجتماعي والتقدم الاقتصادي في البلدان النامية من خلال إعطاء المجتمعات الفرصة للسيطرة على مصائرها. تدعو خطة التنمية المستدامة لعام 2030، والتي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة (يو إن) في سبتمبر 2015، إلى رؤية جديدة لمعالجة الشؤون البيئية والاجتماعية والاقتصادية التي تواجه العالم اليوم. تتضمن الأجندة 17 هدفًا من أهداف التنمية المستدامة (إس دي جيز)، بما في ذلك هدف التنمية المستدامة الرابع المتعلق بالتعليم.[1][2][3]

منذ عام 1909، ازدادت نسبة الأطفال الملتحقين بالمدارس في العالم النامي. قبل ذلك، التحقت أقلية صغيرة من الأولاد بالمدرسة. بحلول بداية القرن الحادي والعشرين، التحق غالبية الأطفال في معظم مناطق العالم بالمدرسة.

التعليم الابتدائي الشامل هو واحد من ثماني أهداف إنمائية ألفية عالمية، والتي أُحرِز تقدم نحوها في العقد الماضي لكن بقي هناك عوائق في هذا المجال. يُعد تأمين التمويل الخيري من المانحين المحتملين أحد المشكلات المستمرة بشكل خاص. أشار الباحثون في معهد تنمية ما وراء البحار (أو دي آي) إلى أن العقبات الرئيسية أمام تمويل التعليم تشمل تضارب أولويات المانحين وهيكلية المساعدات غير الناضجة والافتقار إلى الأدلة والمناصرة لهذه القضية. بالإضافة إلى ذلك، حددت منظمة الشفافية الدولية الفساد في قطاع التعليم باعتباره حجر عثرة أمام تحقيق التعليم الابتدائي الشامل في أفريقيا. علاوة على ذلك، فإن الطلب في العالم النامي على تحسين الوصول إلى التعليم ليس مرتفعًا كما توقع الأجانب. تتردد الحكومات الأصلية في تحمّل التكاليف المستمرة المعنية بالتعليم. هناك أيضًا ضغوط اقتصادية من بعض الآباء والأمهات، الذين يفضلون أن يكسب أطفالهم المال على المدى القصير بدلاً من العمل من أجل تحقيق فوائد التعليم على المدى الطويل.[4][5]

تُشير دراسة أجراها معهد اليونسكو الدولي للتخطيط التربوي إلى أن وجود قدرات أقوى في التخطيط والإدارة التربويين قد يكون له تأثير امتدادي هام على النظام ككل. تتطلب تنمية القدرات المستدامة تدخلات معقدة على المستويات المؤسسية والتنظيمية والفردية والتي يمكن أن تستند إلى بعض المبادئ ال

  • يجب أن تكون القيادة والملكية الوطنية معيارًا لأي تدخل؛
  • يجب أن تكون الاستراتيجيات ذات صلة بالسياق ومحددة السياق؛
  • يجب أن تستخدم الخطط مجموعة متكاملة من التدخلات المكمّلة، رغم أن التنفيذ يمكن أن يتقدم على شكل خطوات؛
  • يجب على الشركاء الالتزام باستثمار طويل الأجل في تنمية القدرات مع العمل على تحقيق بعض الإنجازات قصيرة الأجل؛
  • يجب أن يكون التدخل الخارجي مشروطًا بتقييم تأثير القدرات الوطنية على مختلف المستويات؛

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى