4 علامات تدل على خوفك من الدخول في علاقة عاطفية.. منها المقارنات
لا شك أن شعور الحب من المشاعر الجميلة، ولكن هذا في حالة إذا كان اختيارك صحيحا، وهناك عدد كبيرمن الفتيات يرفضن الدخول في علاقات عاطفية بالرغم من أنهن شخصيات سوية نفسيا ، لكن يخشين الأذى النفسي عند اختيار الشخص الخطأ، لذا تجدهن يرفضن العلاقات بدون إعطاء أي فرص، ووفقًا لما جاء في موقع hackspirit نستعرض خلال السطورالتالية علامات تدل على أن عدم دخولكالعلاقات العاطفية يحدث خوفًا من الأذى.
قطع الطريق:
دائمًا نجد أن الشخص الذى تعرض للأذى النفسي أوالجسدي من العلاقات العاطفية يقطع الطريق على أي شخص يحاول الوصول إليه خوفًا من تكرار نفس المشاعرالسلبية، في حالة حدوث مقابلة يمكن أن نجد هذه الشخصية تتهرب وتقطع الطريق للوصول إليها.
تجنب التعبيرعن المشاعر:
تفضل هذه الشخصية عدم الحديث عن المشاعر أمام الآخرين سواء كانت مشاعر إيجابية أو سلبية، أيضًا نجدها ترفض الاعتراف بمشاعر الحب تجاه شخص معين، أحيانا يكون بسبب الخوف من الرفض، أو الخوض في العلاقة والتسبب في حدوث وجع نفسي.
الانسحاب:
يمكن أن تنسحب هذه الشخصية عند الدخول في العلاقة بشكل سريع، أو عند اقتراب موعد الخطوبة أو الزواج، تفكر في الانسحاب خوفًا من الماضي والتفكير فيما حدث و التعرض للأذى النفسي.
المقارنات:
تجد هذه الشخصية كثيرة المقارنة بين الشخص الحالي والماضي والتفكير فيما حدث، مما يؤدي إلى الخوف الشديد وعدم الثقة في الشخصية الجديدة حتي لو حدث عكس التوقعات، لكن الصدمات الماضية تؤثر بشكل سلبي لفترات طويلة
الخِطْبة أو الخطوبة هي وعد بالزواج، وكذلك تقال للفترة الزمنية بين طلب الزواج وعقد القران. المشاركة ليست هي نفسها التي يرجع تاريخها. خلال هذه الفترة، يقال إن الزوجين مخطوبان، أو مقصود، أو ممزوج، أو مرتبطان بالزواج، أو ببساطة مشاركين. يمكن استدعاء العرائس والعرسان المستقبليين إلى الخطوبة أو الزوجة أو الزوج / الزوجة أو المخطوبة أو المخطوبة، على التوالي. تختلف مدة الخطوبة بشكل كبير، وتعتمد إلى حد كبير على المعايير الثقافية أو على اتفاق الأطراف المعنية.
كانت الارتباطات الطويلة شائعة في الزيجات المدبرة الرسمية، ولم يكن من غير المألوف بالنسبة للوالدين أن يخطّطوا الأطفال لترتيب الزيجات قبل سنوات طويلة من أن يكون الزوجان المسنّان قد كبروا بما فيه الكفاية. هذا لا يزال شائعا في بعض البلدا