أسباب الشعور #المستمر بالاحتياج إلى تناول الحلويات فى رمضان
عندما نكون فى رحلة فقدان الوزن، فإن الرغبة الشديدة في تناول السكر يمكن أن تعكس التغيرات الصحية، فإن المعاناة من الرغبة الشديدة فى تناول السكر مع السعى لإدارة وزنك وتبنى خيارات صحية قد يكون أمرًا صعبًا. اسحب سريعًا لاكتشاف الأسباب الرئيسية وراء هذه الرغبة الشديدة وإيجاد الحلول، فيما يلى خمسة أسباب وراء رغبتنا فى تناول السكر قدمها التقرير المنشور عبر موقع hindustantimes وهما:
-نقص العناصر الغذائية مثل الكروم والمغنيسيوم وفيتامين ب وأحماض أوميغا 3 الدهنية يمكن أن يجعل الجسم يتوق إلى السكر لتعويض النقص.
-عندما نتناول وجبات غنية بالكربوهيدرات ولكنها منخفضة الدهون والبروتين، يمكن أن يسبب ذلك ارتفاعًا وانخفاضًا فى مستويات السكر فى الدم. وهذا يمكن أن يؤدى إلى الرغبة الشديدة فى السكر.
-ارتفاع مستويات الكورتيزول يمكن أن يؤدى إلى الرغبة الشديدة فى السكر. التوتر والقلق الشديد يمكن أن يجعلنا نتوق للسكر كوسيلة للحصول على راحة مؤقتة.
-يمكن أن تؤدى الاختلالات فى بكتيريا الأمعاء إلى اختلالات هرمونية، وبالتالى زيادة الرغبة الشديدة فى تناول السكر. ويمكن أن يؤدى أيضًا إلى الالتهاب.
-يمكن أن يؤدى الحرمان من النوم إلى الرغبة الشديدة فى تناول الأطعمة ذات السعرات الحرارية العالية والسكريات. التعب يمكن أن يدفع الجسم إلى تناول الوجبات الخفيفة السكرية لمحاربة التعب.
الوزن هو قوة جذب الأرض للجسم. وهي طريقة لتحديد كمية مادة ما، تختلف وحدات أو معيارية الأوزان من مادة ما إلى أخرى عند قياسها فبعضها مخصص للأوزان القليلة أو الخفيفة أو الثمينة ومنها ما هو للتحديد التقريبي للمادة.
الأرض تجذب الأجسام بقوة تؤثر باتجاه رأسي إلى أسفل تسمى قوة الجاذبية الأرضية، واتفق العلماء على تسمية قوة جذب الأرض بوزن الجسم ويستخدم الميزان الزنبركي في قياس الأوزان.
الوزن هو حاصل ضرب الكتلة (m) مع عجلة الجاذبية الأرضية (g)، حيث حاصل ضربهما يساوي القوة (f) التي تُقاس بوحدة دولية تسمى (النيوتن)، والذي هو يساوي تقريباً قوة جذب الأرض لكتلة مقدارها 100 جرام تقريبا. أو 101.97162129779 بالضبط ويكون قيمة الكيلوجرام هي 9.81 نيوتن.
أي أن الوزن عبارة عن قوة.