الصحة والجمالتغذية وطب

عادات الأكل فى الشتاء.. 6 أطعمة لمحاربة التعب والكسل والبقاء نشيطًا

مع حلول فصل الشتاء، يعانى الكثير منا من انخفاض مستويات الطاقة، والذى يحدث غالبًا بسبب العادات الغذائية واختيارات نمط الحياة.

ووفقا لموقع news18 نستعرض أبرز ستة أطعمة قوية يمكن أن تساعدك على الشعور بالنشاط والاستعداد لمواجهة اليوم..

عادات الأكل فى الشتاء.. 6 أطعمة لمحاربة التعب والكسل والبقاء نشيطًا

الفاكهة والخضراوات

انتقل إلى الأطعمة الكاملة غير المعالجة مثل الفواكه والخضراوات والبقول والمكسرات الطازجة، هذه الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية مليئة بالفيتامينات والمعادن الأساسية، ما يساعد على استقرار مستويات الطاقة ومنع الانهيارات المرتبطة غالبًا بالأطعمة المعالجة.

الموز

يعتبر الموز معززًا طبيعيًا للطاقة، فهو غنى بالبوتاسيوم والألياف والكربوهيدرات، وهو وجبة خفيفة مثالية للحفاظ على الطاقة طوال اليوم، مما يبقيك منتعشًا ونشطًا.

الشوفان

غنى بالألياف والبروتين، ويوفر طاقة طويلة الأمد مع منع ارتفاع وانخفاض نسبة السكر فى الدم، ابدأ يومك بوعاء من دقيق الشوفان لتظل نشطًا ومركزا.

الشوفان

البروتينات الخالية من الدهون

أدرج البروتينات الخالية من الدهون مثل الدجاج والبيض والأسماك الدهنية والبقوليات والتوفو في وجباتك، تحافظ هذه الأطعمة على كتلة العضلات وتقلل من الشعور بالجوع وتوفر القدرة على التحمل طوال اليوم.

 

عادات الأكل فى الشتاء.. 6 أطعمة لمحاربة التعب والكسل والبقاء نشيطًا

المكسرات والبذور

اللوز والكاجو وبذور الشيا وبذور الكتان مصادر صغيرة لكنها قوية للدهون الصحية والبروتين والألياف، أضفها إلى وجباتك الخفيفة أو وجباتك الرئيسية للحصول على دفعة سريعة ومستمرة من الطاقة.

الماء

يعد الترطيب أمرًا أساسيًا للحفاظ على النشاط، يلعب الماء دورًا حيويًا فى عمليات إنتاج الطاقة فى الجسم، ما يمنع الخمول والتعب، احتفظ بزجاجة ماء فى متناول يدك.

الكاجو  أو الأَكاجُو  أو البَلَاذُر الغربي أو البلاذر أو حب الفهم ويُسمى أيضًا الكاشو أو الكازو هو نوع من النباتات يتبع جنس البلاذر من فصيلة البلاذرية.

شجرة الكاجو هي شجرة كبيرة ودائمة الخضرة من أصل برازيلي يكثر نموها في شمال شرق البرازيل وتسمى في البرتغالية

تنمو فاكهة الكاجو على شجرة صغيرة الحجم أوراقها عريضة وطويلة وتنبت الفاكهة مرة واحدة في السنة ويعتقد أن السكان الاصلين كانوا يسمونها فاكهة السنة. لونها يميل إلى البرتقالي وحلوة المذاق. ويشهد العالم اليوم استهلاكا غير مألوف للمكسرات، بحكم التبادل الحر القائم بين البلدان، ولم تعد هذه الثمرة حبيسة البرازيل بل أن الكثير من الدول الإفريقية خاصة موزمبيق تنتج كميات كبيرة من الكاجو، كذلك الهند. تبلغ المساحة الكلية لمناطق زراعة الكاجو حوالي 33,900 كم².و تحتل فيتنام المركز الأول في الإنتاج تليها نيجيريا ثم الهند تليها البرازيل، وتنتج هذه الدول مجتمعة أكثر من 90% من الإنتاج العالمي.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى