جمال وديكور

5 نصائح للحفاظ على قطع الديكور النحاسية نظيفة ولامعة

انتشرت فى الآونة الأخيرة العديد من إكسسوارات زمان النحاسية مثل الصنابير، وإكسسوارات الستائر، وتركيبات الإضاءة، إلا أنها بعد أيام قليلة من الاستخدام تبدأ في ظهور بعض البقع البنية أو البيضاء بها تشبه الملح،  أو ميلها للون الأصفر.ومن أجل الحفاظ على قطع الديكور النحاسية سليمة ونظيفة ولامعة إليكِ بعض النصائح من موقع “thespruce

ديكور نحاس

محلول تنظيف لطيف:

قبل تنظيف قطع الديكور النحاسية، تأكدي من استخدام محلول تنظيف لطيف وغير مؤذٍ للمعدن. يمكنك استخدام خل مخفف بالماء أو محلول من الليمون والملح لتنظيف النحاس.

قطعة قماش ناعمة:

لتنظيف النحاس، استخدمي قطعة قماش ناعمة وغير متسببة في الخدوش. تجنب استخدام فرشاة أو إسفنجة خشنة قد تتسبب في تلف السطح النحاسي.

احرصي على التجفيف الجيد:

بعد تنظيف قطع الديكور النحاسية، جففيها جيدًا باستخدام قطعة قماش نظيفة وجافة. يمكن أن تتراكم البقع والتصبغات إذا تركت القطع رطبة، لذا تأكدي من تجفيفها تمامًا.

مزيلات الصدأ الطبيعية:

إذا كانت هناك بقع صدأ صغيرة على قطع الديكور النحاسية، يمكن استخدام مزيلات الصدأ الطبيعية مثل عصير الليمون أو خل الخميرة لإزالة الصدأ بلطف. ضعي قطرات من المزيل على البقعة وامسحيها بلطف باستخدام قطعة قماش ناعمة.

استخدمي طبقة حماية:

للحفاظ على لمعان قطع الديكور النحاسية لفترة أطول، يمكنك استخدام طبقة حماية. يتوفر في الأسواق مشحمات خاصة بالنحاس تساعد في حماية السطح وتقليل تشكل التصبغات والتأكسد.

تذكري أنه من المهم الاعتناء بقطع الديكور النحاسية بلطف وعدم استخدام منظفات قوية أو مبيضات كيميائية قد تتسبب في تلفها. قومي بتنظيفها بانتظام واتبعي الإرشادات المذكورة أعلاه للحفاظ على مظهرها اللامع والجميل.

 

اللَّيْم (أو البَنْزَهِير) ليمون حامض (وقد انتشرت للعالم عبر العربية من الفارسية)) وهي ثمرة شجرة تنتمي إلى الحمضيات تكون عادةً مستديرة الشكل. يتراوح لونها ما بين الأخضر والأصفر، ويصل قطرها من ثلاثة إلى ستة سنتيمترات، وتحتوي على المادة الحامضية، كما تُعتبر الثمرة حمضية اللب. يُعتبر اللّيْم من الثمار الغنية بـ فيتامين ج. ويُستخدم اللّيْم في كثير من الأحيان لإضافة نكهات إلى الأطعمة والمشروبات. وينمو اللّيْم على مدار العام، ويكون في العادة أصغر وأقل حامضية من الليمون. ويجدر التوضيح أنه يوجد صنف واحد على الأقل فارغ من الحموضة تماماً ويميل إلى الحلاوة في الطعم والرائحة وهو منتشر في الإكوادور مثلاً ويُستخدم للأطفال الصّغار وللمرضى تحديداً، أي لأي استخدام مطلوب فيه الحصول على كمية كبيرة من فيتامين سي وبنفس الوقت غير مرغوبة فيه حموضة، فهم يعصروه للطفل فيشربه دون أدنى صعوبة، وكذلك للمريض في الشاي مع العسل مثلاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى